بقلم/د.
نجيب
الغضبان*
مع
انتهاء
المهلة التي
حددها
الرئيس
الأميركي
جورج بوش
للرئيس
العراقي
لمغادرة
بغداد،
تكثفت الحرب
النفسية
والإعلامية
بين القوى
الدافعة
والمعارضة
للحرب
الأنغلوأميركية
على العراق.. فقبل
بداية القصف
الصاروخي
الأول على
مقر القيادة
العراقية،
كانت
الكاميرات
كلها مصوبة
على بغداد
لتنقل
للعالم من
الصور
والتقارير
ما يدعم
موقفها من
هذه القضية.
الجديد في
هذه الحرب
الإعلامية
عدة أمور
منها:
|